ASALAMUALAIKUM

Profile

My photo
Kelantan, Malaysia
KNOWLEDGE IS........................... NAME : M ATAR SHAMSI BIN YUSUF......... NO MATRIK : 202230..................... .......................................E-MAIL : abinadiah@gmail.com

February 20, 2012

TAHLIL DAN DOA

اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الَّشيْطَانِ الرَّجِيْمِ
بِسْـمِ اللهِ الرَّحْـمَنِ الرَّحِيـْمِ

اِلَى حَضْرَةِ النَّبِىِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلِيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ الأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ وَالْفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَلَى هَذِهِ النِّيـَّةِ شَـْئٌ ِللهِ لَهُمُ

اْلفَاتِحَةُ
بِسْمِ ٱللهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ٱلرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَـيِّدِنا مُحَمد صَلاَةً تَكُوْنَ لَكَ رِضَاءً وَلِحَقِّهِ اَدَاءَ
اَسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمِ لِى وَلِوَالِدَيَّ وَلَهُ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ

بِسْمِ ٱللهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ٱلرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ

بِسْمِ ٱللهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ

قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١)اللَّهُ الصَّمَدُ (٢)لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (٣)وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (٤)

بِسْمِ ٱللهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ

ö قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (١)مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (٢)وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (٣)وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (٤)وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (٥)

بِسْمِ ٱللهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ


بِسْمِ ٱللهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الم ذلِكَ الكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَ الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلَوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ أُولئِكَ عَلَى هُدٍى مِّنْ رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الُمْفِلحُوْنَ

وَإِلهَـُكُم اِلَـٰهٌ وَاحِدٌ لاَ اِلَـٰهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ, اللهُ لاَ اِلَـٰهَ اِلاَّ هُوَ الحَيُّ القَيُّوْمُ , لاتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلانَوْمٌ , لَهُ مَا فِيْ السَّمَوَاتِ وَمَا فِىْ الأرْضِ , مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ , يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلايُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِِهِ إِلا ِبمَا شَآءُ , وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأرْضَ وَلا يَؤُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ

لآإِكْرَاهَ فِىْ الدِّيْنِ قَدْ تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوْتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى لاَانْفِصَامَ لَهَا وَاللهُ سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ اللهُ وَلِيُّ الَّذِيْنَ ءَامَنُوْا يُخْرِجُهُمْ مَّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْا أَوْلِيَاءُ هُمُ الطَّاغُوْتُ يُخْرِجُوْنَهُمْ مِنَ النُّوْرِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ
ِ
للهِ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَمَا فِى الاَرْضِ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِى أَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَديِْرٌ

آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااْكتَسَبَتْ

رَبَّنَا لاَ تُؤَا خِذْنَا اِنْ نَّسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلىَ الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنـَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اِرْحَمْنَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اِرْحَمْنَا
وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ البَيْتِ اِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا اِنَّ اللهَ ومَلآئِكَتِهِ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِى

يَأَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
• •اللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلاَةٍ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ حَبِيْبِ اللهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الغَافِلُوْنَ
• • اللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلاَةٍ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُحَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الغَافِلُوْنَ
• اللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلاَةٍ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى
• سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الغَافِلُوْنَ
َ
وسَلَّمَ وَرَضِىَ الله ُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ

وَحَسْـبُنَا الله ُ وَنِعْمَ الوَكِيْلُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ العَلِىِّ العَظِيْمِ
َاسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْم
أَفْضَلُ الذِكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله ُ
لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله ُ (300) كالي  




Doa Tahlil:

اَلحَمْدُ ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُـدَافِعُ نِقَمَهُ وَيُكَافِئ ُمَزِيْدَهُ يَارَبَّـنَا لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُـلْطَانِك

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَـيِّدِنا مُحَمد صَلاَةً تُنَجِّيـْنا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الاَهْوَالِ وَالآفَاتِ وَتَقْضِى لَنا يَا الله ُ بِهَا جَمِيْعَ الحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّـيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَىْ الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الغَايَاتِ ِمنْ جَمِيْعِ الخَيْرَاتِ فِىْ الحَيَاتِ وَبَعْدَ المَمَاتِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ
سُـبْحَانَكَ لاَ نُحْصِىْ ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الحَمْدُ قَبْلَ الرِضَى وَلَكَ الحَمْدُ الرِضَى بَعْدَ الرِضَى اِذَا رَضِيْتَ عَنَّا دَائِمًا أَبَدًا اللّهُمَّ اشْرَحْ بِالقُرْآنِ العَظِيْمِ صُدُوْرَنَا وَيَسِّـرْ بِهِ أُمُوْرَنَا وَعَظِّمْ بِهِ أُجُوْرَنَا وَحَسِّنْ بِهِ أَخْلاَقَنَا وَوَسِّعْ بِهِ اَرْزَاقَناَ وَنَوِّرْ بِهِ قُبُوْرَنَا يَارَبَّ العَالَمِيْنَ

أَثِبْنَا اللّهُمَّ عَلى قِرَائَتِنَا هَذِه ثَوَابًا جَزِيْلاً وَاجْرًا مِنْكَ عَظِيْمًا جَلِيْلاً وَتَقَبَّلَها مِنَّا بِمَنِّكَ وَاِحْسَانِكَ قَبُوْلاً مُبَارَكًا حَسَـنًا جَمِيْلاً اللّهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَبَرَكَةَ مَا تَلَوْنَاهُ وَصَلَّيْنَاهُ عَلَى نَبِيِّكَ مُحمدٍ صَلى الله علَيْه وسَلم وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَكَبَّرْنَاهُ هَدِيَّةً وَرَحْمَةً مِنْكَ نَازِلَةً نُقَدِّمُهَا وَنُهْدِيْهَا اِلَى حَضْرَةِ النَّبِى صلى الله عليه وسلم زِيَادَةً فِى شِرَفِهِ الاَعْظَمِ ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ أَبَائِهِ وَاِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالمُرْسَلِيْنَ وَالمَلآئِكَةِ المُقَرَّبِيْنَ وَاْلكَرُوْبِيِّيْنَ وَاِلَى سَادَاتِنا أَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِىٍّ وَاِلَى بَقِيَّةِ الصَحَابَةِ وَالقَرَابَةِ وَالتَابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْهِمْ بِاِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ الاَرْبَعَةِ الاَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ لاَسِيَّمَا اِمَامُنَاالشَّافِعِى وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَاِلَى أَوْلِيَاءِ اللهِ الصَّالِحِيْن فِىْ مَشَارِقِ الاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا حَيْثُ كَانُوْا وَكَانَ الكَائِنُ مِنْهُمْ فِى عِلْمِكَ يَا َربَّ العّالمِيْنَ.

ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ أَهْلِ المَعْلاَ وَالشُّبَيْكَةِ وَالبَقِيْعِ وَأَمْوَاتِ المُسْلِمِيْنَ مِنْ أُمَّةِ مُحمدٍ صلّى الله عليه وسلّم أَجْمَعِيْنَ وَاجْعَل اللّهُمَّ ثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذَلِكَ مَعَ مَزِيْدِ بِرِّكَ وَاِحْسَانِكَ جَاِريًا بِالقَبُوْلِ وَالاِمْتِنَاءِ وِالخَيْرَاتِ الحِسَانِ فِى صَحَائِفِ مَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِمْ وَتَلَوْنَا القُرْانَ العَظِيْمَ مِنْ أَجْلِهِمْ فَاِنَّكَ اَنْتَ اَعْلَمُ بِهِمْ وبِاِسْمِهِمْ (وبِاَسْمآئِهِمْ) وَغَنِىٌّ عَنْ عَذَابِهِمْ يَا أَكْرَمَ الاَكْرَمِيْنَ

أَوْصِلِ اللّهُمَّ ثَوَابَ ذلكَ اِلَيْهِمْ وَاجْعَلْهُمْ نُوْرًا بَّيْنَ يَدَيْهِمْ وَتَعَطُّفِ اللّهُمَّ بِرَحْمَتِكَ عَلَيْهِمْ وَاْرحَمْهُمْ ِبالقُرأنِ العَظِيْمِ رَحْمَةً وَاِسعَةً وَاغْفِرْلَهُمْ مَغْفِرَةً جَامِعَةً يَامَالِكَ الدُّنْيَا وَالاَخِرَةَ اللّهُمَّ اغْفِرْ لِصاحِبِ هذا الطَّعَامِ (هذِهِ الِضيَافَةِ) وَارْزُقْهُ مِنَ الحَلالِ وَجَنِّبْهُ عَن الحَرَامِ وَأَتْمِمْ نِيَّتَهُ وَتَقَبَّلْ ضِيَافَتَهُ وَارْحَمْ مَوْتَاهُ وَاغْفِرْلَنا وَلَه يَا رَبَّ العَالَمِيْنَ اللّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُمْ وَاغْسِلْهُمْ بِالمَاءِ والثَلْجِ وَاْلبَرَدِ وَنَقِّهِمْ مِنَ الخَطَايَا كمَا ُينَقَّى الثَّوْبُ الاَبْيَضُ مِنَ الدَنَسِ وَاَبْدِلْهِمْ دَارًا خَيرْاً مِّنْ دَارِهِمْ وَأَهْلاً خَيْرًا مِنْ اَهْلِهِمْ وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِمْ وَأَدْخِلْهُمُ الجَنَّةَ وَأَعِذْهُمْ مِن عَذَابِ القَبْرِ وِفِتْنَتِهِ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ اللّهُمَّ انْقُلْ أَرْوَاحَهُمْ مِنْ ضِيْقِ الْقَبْرِ وَاللُّحُوْدُ اِلَى جَنَّتِكَ جَنَّةِ الخُلُوْدِ اِلَى ظِلٍّ مَمْدُوْدٍ وَمآءٍ مَسْكُوْبٍ وَفَاكِهَةٍ كَثيِْرَةٍ لا مَقْطُوْعَةٍ وَلا مَمْنُوْعَةٍ وَفُرُشٍ مَرْفُوْعَةٍ مَع الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَليْهم مِن النبيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ أُوْلآئِكَ رَفِيْقَا ذلِكَ الفَضْلُ مِن اللهِ وَكَفَى بِاللهِ عَلِيْماَ

اللّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنا فِى الاُمُوْرِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْىِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الاَخِرَةِ يَا رَبَّ العَالَمِيْنَ
اللّهُمَّ اجْعَلْ جَمْعَنَا هذَا جَمْعًا مَرْحُوْمًا وَتَفَرُّقْنَا مِنْ بَعْدِهِ تَفَرُّقًا مَعْصُوْمًا وَلاَ تَجْعَلِ اللّهُمَّ فِيْنَا وَلاَ مَعَنَا شَـقِيًّا وَلا مَحْرُوْمًا وَهَبِ اللّهُمَّ مُسِـيْئَنَا لِمُحْسِـنِنَا وَمُقَصِّرِنَا لِعَامِلِنَا وَلا تُحْيِنَا اللّهُمَّ فِى غَفْلَةٍ وَلا تَأْخُذْنَا عَلى غِرَّةٍ
اللّهُمَّ اجْعَلْ آخِرَ كَلامِنَا مِن الدُنْيا عِنْد انْتِهَاءِ أَجَالِنا قَوْلَ لا اِلهَ اِلاَّ اللهُ محمدٌ رَسـوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسَلَّمَ كَلِمَةُ الحَقِّ أَمِتْنَا اللّهُمَّ عَليْها غَيْرا مَفْتُوْنِيْنَ وَلا ضَآلِيْنَ وَلا مُضِلِّّيْنَ وَلا مُغَيِّرِيْنَ ولا مُبَدِّلِيْنَ وَأَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيْلُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ العَلِىِّ العَظِيْمِ

رَبَّنَا آتِنَا فِىْ الدُنْيَا حَسَنَةً وَفِىْ الاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَأَفْضَلُ الصَّلاَةِ وَأَتَمُّ التَّسْلِيْمِ على سَيِّدِنا وَمَوْلاَنا مُحمدٍ خَاتَمِ الاَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيْنَ وَعَلَي آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ ُسـبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِـفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى المُرْسَلِيْنَ والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ

No comments:

Post a Comment